HOW MUCH YOU NEED TO EXPECT YOU'LL PAY FOR A GOOD دور المرأة في الأسرة

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good دور المرأة في الأسرة

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good دور المرأة في الأسرة

Blog Article



كانت حتشبسوت تتمتع بمهارات قيادية وقدرة على إدارة شؤون الدولة بفعالية. قامت بإنشاء العديد من المشاريع الإنشائية الكبيرة، مثل معبد الدير البحري، وساهمت في تعزيز التجارة الخارجية لمصر.

حكمة المقال: المرأة تبني الأسرة.. والأسرة تبني المجتمع.. إذن المرأة هي من تبني الحضارات.

تمت الكتابة بواسطة: ضيف الله الضرابعة آخر تحديث: ٠٨:٠١ ، ٢ أكتوبر ٢٠٢٢ اقرأ أيضاً البيوع المحرمة في الشريعة الإسلامية

“إنّ دراسة النساء أمر مهمّ جدًّا بهدف اكتساب المعرفة، ومهمّة من أجل رفع مستوى الرشد الفكريّ”، وفي ذلك رسالة واضحة وأهميّة بالغة لخصوصيّة تعليم المرأة، فالرشد الفكريّ هو شأن مهمّ، وأساسيّ في عمليّة النضوج الذاتيّ والاجتماعيّ، وهنا رأي لافت للإمام الخامنئي يتناول نظرته للمرأة قائلًا: “يجب أن تتمتّع النساء في بلادنا بالوعي الكامل والإلمام الشامل لنظرة الإسلام للمرأة ومكانتها فيه، لتستطيع أن تدافع عن حقوقها بالاتّكاء والاعتماد على هذه النظرة السامية الرفيعة للمرأة”.

وفيما يخصّ توجيهات الإمام الخامنئي في عمليّة إصلاح الأسرة، نلحظ قوله:

لم تكن المرأة مجرد ربة منزل بل كانت تُعتبر العمود الفقري للأسرة. كانت النقوش والتماثيل التي تركها المصريون القدماء تظهر الزوجين في مواقف تعكس الحب والاحترام المتبادل، مما يدل على مكانة المرأة وأهميتها في الحياة الزوجية.

ولكن وللأسف الشديد فإنّ العديد من النساء في العالم يتعرّضن لانتهاكات في حقوقهن، وأكثر هذهِ الإنتهاكات ما يلي:

لم يقتصر دور النسوة في الإسلام على الإهتمام بأسرهن ومشاركة أزواجهن أعباء الدين الإسلامي الناشئ، بل تعدى ذلك إلى ممارستهن نشر العلم والمعرفة وعقد حلقات الذكر والتوعية. يقول الأشعري مبينا دور عائشة رضي الله عنها في العلم: "ما أشكل علينا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث قط، فسألنا عائشة إلا وجدنا عندها منه علما".

على الرغم من أن التعليم كان محدودًا في مصر القديمة، إلا أن النساء اللواتي كن ينتمين إلى الطبقات العليا كن يحصلن على تعليم جيد. كانت الفتيات يتعلمن القراءة والكتابة والحساب، بالإضافة إلى الفنون والموسيقى. هذا التعليم كان يمكن النساء من المشاركة الفعالة في الحياة الثقافية والفنية.

إن أفضل أسلوب لتربية الأطفال هو أن يترعرع في حضن أمه محاطًا بحنانها ورعايتها وينهل من محبتها، وإن أي سيدة تتخلى اضغط هنا عن هذا الدور بأي ذريعة هي في الحقيقة ترتكب خطأً كبيرًا في حق نفسها وأبنائها ومجتمعها.

أصبحت مشاركة المرأة في العمل حقيقة واقعيّة لا يُمكن تجاهلها، كما واستطاعت اقتحام جميع المجالات النظرية والعلميّة وإثبات كفائتها بشكل كبير.

لقد ساهمت المرأة في اكتشاف العديد من الموجودات العلميّة ووضع الفرضيات والنظريات العلميّة، كما قامت المرأة بالإسهام في تأسيس العلوم المختلفة مثل عالمة الوراثة البريطانية ريبيكا سوندرز وعالمة الكيمياء الحيوية البريطانية موريل ويلديل في تأسيس علم الوراثة الحديث، وقد بدأت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة بتأسيس مسارََا وظيفيََا خاصََا بالعلماء في كليات نسائية في نهاية القرن التاسع عشر؛ وذلك بعد أن أسهمت النساء بشكل كبير في العلوم المختلفة.[١١]

ولا يُمكن أن نتناول دور المرأة في إصلاح الجيل دون التطرّق إلى دورها في تربية الأطفال “إنّ أفضل طريقة لتربية الأطفال هي في أحضان أمّهاتهم المليئة بالحب والحنان والعطف، واللواتي يحرمن أطفالهن من هذا الحبّ والحنان يكنّ قد ابتعدن عن جادّة الصواب، لأنّ هذا الحرمان لا يضرّ الطفل وحده، بل يرجع ضرره إلى المجتمع كلّه، وهذا ما لا يجيزه الإسلام”.

في هذا العبارات دلالات وإشارات وتأكيدات هامّة تتناول موقع المرأة كما الرجل في المجتمع.

Report this page